رغم أنه لم يكن الآثر الوحيد لـ"عبد الرحمن كتخدا"، إلا أنه يُعد الأكثر تفردًا، فرغم كونه أحد المنشأت الخيرية، اعتمد في تصميمه علي مزج من الطرازين العثماني والمملوكي المصري، كون صاحبه كان مهندسًا وقائدًا للجيش، قبل أن ينفيه على بك الكبير عام 1763 لأكثر من 13 عامًا. يقع سبيل كتخدا،
أكمل القراءةمسجد المؤيد شيخ، أو كما يُطلق علية المؤرخين "مسجد السلطان السجين، يعد أحد المساجد الأثرية الشهيرة بالقاهرة، ويوصف بأنه فخر مساجد عصر المماليك الجراكسة، ويقع داخل أسوار القاهرة الفاطمية ملاصقا لباب زويلة، ويشرف بواجهته الجنوبية الغربية على شارع تحت الربع. أنشأ هذا الجامع العظيم السلطان
أكمل القراءةمجموعة من المدافن تعود للأسرة الملكية العلوية، تقع خلف قبة الإمام الشافعي بالقرافة، والمسماة بنفس الاسم، ويعود تاريخ إنشائها إلى عامي 1805 و1815 ميلادية، أي منذ ما يقرب من 210 عام مضت، وقد أنشأها الوالي العثماني محمد على باشا، ولكنه لم يدفن بها، حيث دفن بجامعه الشهير فى قلعة صلاح الدين.
أكمل القراءةوصفها المؤرخون بلؤلؤة شارع المعز، كما عدوها تحفة معمارية مملوكية، ما جعلها بحق طرازاً فريداً في العمارة الإسلامية، فتلك المجموعة التي أمر السلطان الملك المنصور سيف الدين أبو المعالي وأبو الفتح قلاوون بن عبد الله الألفي التركي الصالحى النجمى ببنائها، وتتكون من مسجد ومدرسة وقبة وبيمارستان، أضحت
أكمل القراءة